لعلني قد سبيــت ُ الزمان بين خناق قبضتي ,,
وسحقت ُ بهمجيتي معالمُ الحقيقه..
أكاد أن أستطعم شيئا ً من تراجيدية الحياة ,,
ومرارة الجو تـُــنبأ ُ بالهزيمه..
أرتدي ثياب الشقاء , فأغدو
غائبا ً في خمور المدينه..
أرقد تحت أغصان الشتاء , فأحلم ُ بعينيك
صيفا ً ممطرا ً.. ربيعا ً حلوا ً
وأميره !!!
خرجت ُ في ذات مساء أ ُفتش ُ عن بقايا لوعتي
أنتعل الصبر وأتلعثم ُ بمفردات وحدتي..
أقتفي اثار العرق فوق صفحة الماء , وأغفو عند أول
منعطف بداخلي...
وفي قارعــــــــــــــة الطريق...
إقتلعني أول حجر..
ذبت ُ في سراب التلاشي
وتبعثرت ُ كحبات المطر..
مساحات ٌ من الفوضى بداخلي
ورياح ٌ تعصف ُ بالشجر..
لقاءٌ كان مع القدر
فاتنة ٌ على إمتداد ناظري أراها تدنو
وتقترب
هيجان ٌ في مقلتي
خفقان ٌ يـُعاندُ لحظتي
وفكرة ٌ في الرأس تحترق..
وجعي على دماء تغلي بداخلي
صارت في الجوف تختنق..
أنفاسي لص ٌ هزيل ٌ صار للسمع
يسترق..
ساعاتي ,, نهاياتي ,, أعصابي ,, عروقي
كادت تفترق ...
سنلتقي حتما ً هاهنا
سنلتقي حتما في الوسط..
خطوات ٌ تدغدغ ُ العصب
نظرات ٌ تــُغرق ُ الشفق
برد ٌ , رعد ٌ , برق ٌ ومطر
فصول ٌ تعصُر قسوتي
وشعور ٌ يقسم الظهر
محالٌ
أن تكون هكذا ,, محال ٌ أن تكون بشر
لكأنها الشمس حين تراها
تشرقُ من كل زاوية في قوامها
لكأنها النار لو تلقاها
تحترف ُ طـُقوس السحر لإضرامها
لا سبيل للفرار
إليها
يا هذا..
قدر ٌ سطر أحداثه هكذا
ترقب ٌ
وإقتراب ٌينقش في الصدر حروفُ اللهيب
فراشة ٌ
تدنو من مرمى عينيّ
وأقدام ٌ تمزقُ الصمت في أحشاء الطريق
وسراب ٌ
يلهث ُ تحت ظلها
وزهور ٌ تمتهن الحريق..
ساكنتي..
إبتسم الهواء ُ في أنفاسك
تمتمات ٌ وأشواق
شـَـعر ٌ أدمن الهروب هكذا
صوت ٌ ,, سيل ٌ ,, همسات
أدمن السفر طليقا ً راحلا ً منا
من هنا
لهناك..
قاتلتي..
يكفي تمزيقي كي تعلمي..
أن الحب
ويلات ٌ وويلات
شقاء ٌ في الملذات
أنهار ٌ ومحطات
سـُكر ٌ ,, موت ٌ ,, وحياة
عشقتك كارهتي
فقولي اليوم وحيد العبرات...
صامتة ٌ أنت..
فما أجملها من إبتسامه !!!!!!
شــُدي قوامك المغرور
فالصيفَ جاء ينادي أيامه!!!!!!
والرحيق ُ المسجون داخل
شفتيك
من ذا الذي يستحق ُ لعقهُ
من ذا الذي يستحق إلتهامه!!!!!!!
أ ُسعدتي صباحا ً
يامملكتي..
ثوبك الفضــيُ هناك بات حزينا ً
صار وحيدا ً
شارد ُ الذهن كالرسام
يعتصره الشوق إليك
يجتر ذكراك كثيرا ً
في الأحلام..
يكتب ُ في فتنتك قصائدا ً
ليذوب في أشياؤك
في أصغر أصغر شريان..
عجبــــــــاً...
عجبا ً يا أيتها البنت ُ التي تعشقها
الفصول كالأزهار
تموجين في خاطري
كما البحر ُ يفعل ُ بالأمطار
أنت التي تتشكلين في القوافي
في السطور ,, في الأوراق,, والألوان
يركض شعرك
غجري ٌ في شتائي
سعيد الصبا كالغزلان
سيدتي..
إستفاق الربيع بداخلك أشواقا ً تعتلي الوجدان
أنثـــُريني عطرا ً فوق حناياك
وغني
أطربي
أرقصي
عظمي
حواسي
غضبي
فهكذا أقهر الأيام
أدفئيني..
أسرقيني من نفسي دمعة ً
تسقط هاهنا من كل عام
وعلميني
الصبر على مفاتنك سيدتي
فأنا أكاد أتبخر
أكاد أن أنسى بأنني
إنســـــــــــــــــــــــان...
تحياتي
وسحقت ُ بهمجيتي معالمُ الحقيقه..
أكاد أن أستطعم شيئا ً من تراجيدية الحياة ,,
ومرارة الجو تـُــنبأ ُ بالهزيمه..
أرتدي ثياب الشقاء , فأغدو
غائبا ً في خمور المدينه..
أرقد تحت أغصان الشتاء , فأحلم ُ بعينيك
صيفا ً ممطرا ً.. ربيعا ً حلوا ً
وأميره !!!
خرجت ُ في ذات مساء أ ُفتش ُ عن بقايا لوعتي
أنتعل الصبر وأتلعثم ُ بمفردات وحدتي..
أقتفي اثار العرق فوق صفحة الماء , وأغفو عند أول
منعطف بداخلي...
وفي قارعــــــــــــــة الطريق...
إقتلعني أول حجر..
ذبت ُ في سراب التلاشي
وتبعثرت ُ كحبات المطر..
مساحات ٌ من الفوضى بداخلي
ورياح ٌ تعصف ُ بالشجر..
لقاءٌ كان مع القدر
فاتنة ٌ على إمتداد ناظري أراها تدنو
وتقترب
هيجان ٌ في مقلتي
خفقان ٌ يـُعاندُ لحظتي
وفكرة ٌ في الرأس تحترق..
وجعي على دماء تغلي بداخلي
صارت في الجوف تختنق..
أنفاسي لص ٌ هزيل ٌ صار للسمع
يسترق..
ساعاتي ,, نهاياتي ,, أعصابي ,, عروقي
كادت تفترق ...
سنلتقي حتما ً هاهنا
سنلتقي حتما في الوسط..
خطوات ٌ تدغدغ ُ العصب
نظرات ٌ تــُغرق ُ الشفق
برد ٌ , رعد ٌ , برق ٌ ومطر
فصول ٌ تعصُر قسوتي
وشعور ٌ يقسم الظهر
محالٌ
أن تكون هكذا ,, محال ٌ أن تكون بشر
لكأنها الشمس حين تراها
تشرقُ من كل زاوية في قوامها
لكأنها النار لو تلقاها
تحترف ُ طـُقوس السحر لإضرامها
لا سبيل للفرار
إليها
يا هذا..
قدر ٌ سطر أحداثه هكذا
ترقب ٌ
وإقتراب ٌينقش في الصدر حروفُ اللهيب
فراشة ٌ
تدنو من مرمى عينيّ
وأقدام ٌ تمزقُ الصمت في أحشاء الطريق
وسراب ٌ
يلهث ُ تحت ظلها
وزهور ٌ تمتهن الحريق..
ساكنتي..
إبتسم الهواء ُ في أنفاسك
تمتمات ٌ وأشواق
شـَـعر ٌ أدمن الهروب هكذا
صوت ٌ ,, سيل ٌ ,, همسات
أدمن السفر طليقا ً راحلا ً منا
من هنا
لهناك..
قاتلتي..
يكفي تمزيقي كي تعلمي..
أن الحب
ويلات ٌ وويلات
شقاء ٌ في الملذات
أنهار ٌ ومحطات
سـُكر ٌ ,, موت ٌ ,, وحياة
عشقتك كارهتي
فقولي اليوم وحيد العبرات...
صامتة ٌ أنت..
فما أجملها من إبتسامه !!!!!!
شــُدي قوامك المغرور
فالصيفَ جاء ينادي أيامه!!!!!!
والرحيق ُ المسجون داخل
شفتيك
من ذا الذي يستحق ُ لعقهُ
من ذا الذي يستحق إلتهامه!!!!!!!
أ ُسعدتي صباحا ً
يامملكتي..
ثوبك الفضــيُ هناك بات حزينا ً
صار وحيدا ً
شارد ُ الذهن كالرسام
يعتصره الشوق إليك
يجتر ذكراك كثيرا ً
في الأحلام..
يكتب ُ في فتنتك قصائدا ً
ليذوب في أشياؤك
في أصغر أصغر شريان..
عجبــــــــاً...
عجبا ً يا أيتها البنت ُ التي تعشقها
الفصول كالأزهار
تموجين في خاطري
كما البحر ُ يفعل ُ بالأمطار
أنت التي تتشكلين في القوافي
في السطور ,, في الأوراق,, والألوان
يركض شعرك
غجري ٌ في شتائي
سعيد الصبا كالغزلان
سيدتي..
إستفاق الربيع بداخلك أشواقا ً تعتلي الوجدان
أنثـــُريني عطرا ً فوق حناياك
وغني
أطربي
أرقصي
عظمي
حواسي
غضبي
فهكذا أقهر الأيام
أدفئيني..
أسرقيني من نفسي دمعة ً
تسقط هاهنا من كل عام
وعلميني
الصبر على مفاتنك سيدتي
فأنا أكاد أتبخر
أكاد أن أنسى بأنني
إنســـــــــــــــــــــــان...
تحياتي
fox